“شهدت شباب مجتمعي خلال مسيرتها الكثير من القفزات النوعية، وكان لعام 2021 الصدى الأكبر في إظهار دورها الحقيقي ومساهمتها الفعالة في خدمة العمل الشبابي والعاملين مع الشباب.

ويحق لنا أن نفخر بما حققته شباب مجتمعي من إنجازات ساهمت في تعبيد الطريق أمام انتقالها من مبادرة مجتمعية ضمن شركة التركي القابضة إلى شركة وقفية مستقلة تسخر كل طاقاتها وممكناتها للتكامل مع أهداف التنمية الاجتماعية الشاملة بالمملكة ورؤية 2030.

ولا تزال آمالنا وطموحاتنا كبيرة بأن نكون أحد أبرز رواد العمل الشبابي، والمرجع الأول للمبادرات والبرامج الشبابية وذلك من خلال استحداث المزيد من المشاريع والبرامج التي تدفع بعجلة القطاع الشبابي والمساهمة في زيادة إنتاجية الشباب السعودي عن طريق تدريب وتمكين العاملين مع الشباب.

وشعارنا الدائم:
شباب منتج… متحفّز… إيجابي